شانغريلا فرونتير - الحلقة السابعة

كانت حلقة Shangri-La Frontier هذه مليئة بالضحك! لم تتقدم القصة كثيرًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا – فالكوميديا كانت في الصميم تمامًا.
الفكاهة تحتل الصدارة

كانت ردود أفعال سايغر المبالغ فيها ومشاهد التدريب المتتالية في النصف الثاني مضحكة للغاية. لسبب ما، اعتقدت في البداية أن سايغر وسنراكو كانا يعرفان بعضهما من قبل – لا أدري لماذا.
ردود أفعال سايغر مبالغ فيها لدرجة السخافة، ومشاهد التدريب المتتالية في النصف الثاني فجرتني ضحكًا. بالمناسبة، اعتقدت في البداية أن سايغر وسنراكو كانا صديقين قديمين. أليس هذا غريبًا؟
تتربص سايغر بسنراكو وتتتبعه بحماس مفرط، وكأنها معجبة تناولت جرعة زائدة من مشروبات الطاقة. بالكاد تعرفه، لكنها تلاحقه كطالبة مدرسة وقعت في الغرام.
تخيلاتها، التي تضفي فيها طابعًا رومانسيًا على لامبالاة سنراكو، مضحكة للغاية – ولكنها غريبة جدًا أيضًا. يبدو أن هذا سيكون لزمتها الكوميدية المتكررة في المسلسل.
يركز الجزء الثاني على التدريب: سنراكو لديه موهبة، لكنه لا يستطيع التنافس مع اللاعبين الذين يمتلكون مئات الساعات من الخبرة. المهارة وحدها لا تكفي عندما يستطيع خصومك سحقك بسهولة.
فترة تدريب كلاسيكية وأسئلة عالقة

كنت أود رؤية المزيد من المعارك ذات الرسوم المتحركة الرائعة خلال التدريب، لكن مشاهد التدريب المتتالية كانت لا تزال رائعة. بالتأكيد، سنراكو لا يرتفع مستواه سوى مرتين – لكنه يقاتل كالمجنون! كأنه يرتدي سترة وزنها 20 رطلاً أثناء اللعب. أغراضه الضعيفة هي المسؤولة.
في نهاية الحلقة، يتلقى سنراكو رسالة غامضة من آرثر. من المفترض أن يلتقيا في لعبة أخرى – حديث مهم. لكن عن ماذا يدور؟ لا فكرة. خاصة وأن آرثر شخص غير محبوب بالمرة.
وما زلت لا أدري لماذا الأرانب مهتمة جدًا بسنراكو. هل هذا فقط بسبب القتال مع الوحوش الأسطورية؟ المسلسل ما زال ممتعًا، لكننا ندور في حلقة مفرغة ببطء.